1997
تم تقليل : 89% من الحجم الأصلي للصورة[ 449 x 330 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Hocine, Algeria, Agence France-Presse
امرأه جزائرية تنوح على مدخل مستشفى زميرلي حيث تم نقل الجثث والجرحى ضحايا المذبحة التي حصلت في قرية بن طلحة الجزائرية
في تلك الليلة هجم 200 مسلح مجهول حي الجيلاني في قرية بن طلحة الجزائرية .. فقتلوا ما استطاعوا من أهالي القرية بدون استثناء .. مستخدمين السيوف والخناجر والفؤوس والأسلحة النارية .. ثم أحرقوا ونهبوا ما شاؤوا من البيوت .. وسبوا عدداً من النساء .. هذه المذبحة التي استمرت ست ساعات وراح ضحيتها أكثر من 300 شخص , خلفت الكثير من الأسئلة الحائرة بين المراقبين والسكان عن مدى تورط الحكومة الجزائرية والجيش في هذه المذبحة .. خصوصاً وأن هذه القرية تقع على بوابة العاصمة وتحيط بها الثكنات العسكرية .. وكانت الجزائر قد مرت بدوامة من العنف .. وشهدت الكثير من المذابح الشبيهة .. ابتداءاً من ثمانينيات القرن الماضي .. حتى تم الوصول إلى ميثاق المصالحة الذي أطلقه الرئيس بو تفليقة والذي ينص على إقرار عفو عن جميع الجماعات المسلحة التي ارتكبت أعمال عنف في السابق مقابل اندماجهم في المجتمع وخضوعهم للقانون الجزائري
1998
تم تقليل : 89% من الحجم الأصلي للصورة[ 449 x 330 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Dayna Smith, USA, The Washington Post
أرملة أحد أفراد جيش تحرير كوسوفو , تتلقى التعازي خلال مراسم التشييع التي أقامها أهالي بلدة إزبيكا لزوجها ورفاقة من أبناء هذه البلدة .. والذين قتلوا في اليوم السابق على يد الجيش الصربي
1999
تم تقليل : 89% من الحجم الأصلي للصورة[ 449 x 330 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Claus Bjørn Larsen, Denmark, Berlingske Tidende
رجل من ألباني يعبر الشارع متوجهاً إلى منطقة كيكيش .. واحدة من أكبر تجمعات اللاجئين المدنيين الهاربين من الصراعات
2000
تم تقليل : 89% من الحجم الأصلي للصورة[ 449 x 330 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Lara Jo Regan, USA, for Life
أم لعائلة مكسيكية مهاجرة تعد البيناتاس (طبق مكسيكي) لأفراد عائلتها في ولاية تكساس الأمريكية
العديد من العوائل المكسيكية تصل للولايات المتحدة بصفة غير رسمية عبر التسلل الحدودي بين البلدين .. أوضاع هذه العائلات غالباً ما تكون في غاية المأساوية مما يجعل المؤسسات الحقوقية والإنسانية تجبر الحكومة على تقديم الحلول لأوضاعهم
2001
Erik Refner, Denmark, for Berlingske Tidende
جثة لطفل أفغاني يتم تجهيزها للدفن في مخيم جالوزاي للاجئين الأفغان في باكستان
2002
تم تقليل : 78% من الحجم الأصلي للصورة[ 510 x 342 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Eric Grigorian, Armenia/USA, Polaris Images
محاطاً بالجنود والأهالي وأعمال الحفر , طفل إيراني يحتضن ملابس والده أثناء انتظاره بالقرب من القبر المخصص لدفنه .. وكان والد هذا الفتى بالإضافه لأكثر من 2500 شخص قد ذهبوا ضحية لزلزال بقوة 6.1 على مقياس ريختر ضرب جنوب منطقة قزوين شمال غرب إيران .. كما أدى لتشريد أكثر من 25000 شخص
2003
تم تقليل : 82% من الحجم الأصلي للصورة[ 483 x 347 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Jean-Marc Bouju, France, The Associated Press
أب عراقي يحتضن طفله أثناء انتظار نقله للسجن من قبل الجنود الأمريكيين في النجف
2004
تم تقليل : 71% من الحجم الأصلي للصورة[ 563 x 343 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Arko Datta, India, Reuters, 2004
امرأه هنديه تبكي أفراد عائلتها الذين ذهبوا ضحايا كارثة تسونامي
2005
تم تقليل : 77% من الحجم الأصلي للصورة[ 515 x 343 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Finbarr OReilly, Canada, Reuters
أم تنتظر توزيع الغذاء مع طفلها في أحد مراكز الإغاثه في النيجر
[color:32c5="#ff0000"]
[color=#ff0000]2007
تم تقليل : 77% من الحجم الأصلي للصورة[ 515 x 345 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
Tim Hetherington, UK, for Vanity Fair
جندي أمريكي يلتقط أنفاسه مستنداً على حائط اصطناعي .. أطلق عليه اسم حائط ريستريبو .. تكريماً لأحد زملائه الذي سقط خلال المعارك في وادي كورينغال في افغانستان ... الوادي هذا يعتبر مركز لأشرس العمليات وأكثرها دموية بين الجيش الأمريكي وقوات طالبان .. لذلك سمي بوادي الموت .. وصنف كذلك كـ واحد من أخطر المواقع في العالم